الذكاء العاطفي عند المرأة No Further a Mystery
الذكاء العاطفي عند المرأة No Further a Mystery
Blog Article
وتشمل المهارات الاجتماعية المختلفة الإصغاء الفعَّال، ومهارات التواصل اللفظي والتواصل غير اللفظي، والقيادة، وتطوير العلاقات.
ممدوح عبد العليم الغائب الحاضر.. إليكم أبرز محطاته الفنية
نظراً لأنَّ تأثير الذكاء العاطفي يمتد إلى الحياة المهنية والاجتماعية والزوجية، لا نستطيع الإلمام بكل تأثيراته في مقال واحد؛ فالذكاء العاطفي بحر واسع وعلمٌ يُدرَّس.
أولاً، الإدراك الاجتماعي: ويعني القدرة على إدراك عواطف الآخرين بدقة وفهم المواقف وما يحدث من حولك في المجتمع الذي تعيشين فيه.
بدون قيود او شروط. ينتهج الموقع سياسة مفتوحة للجميع، حيث يتقبل كل انواع الكتب العربية المنشورة، منها العلمية والدينية والسياسية والتاريخية
أهم خصائص الذكاء العاطفي والاجتماعي ألا تُجادل كثيراً، خاصة في الأمور غير المفيدة، بل درِّب نفسك أن تقبل الرأي الآخر بصدر رحب ولوكان يُخالف رأيك.
تُعدُّ إدارة التوتر هي فقط الخطوة الأولى لبناء الذكاء العاطفي. تشير نظرية التعلق إلى أنَّ تجربتك العاطفية الحالية قد تكون انعكاساً لتجربة مراحل حياتك المبكرة؛ إذ غالبًا ما تعتمد قدرتك على إدارة المشاعر الأساسية مثل الغضب والحزن والخوف والفرح على جودة واتساق تجاربك العاطفية المبكرة في الحياة.
يمكِّنك الوعي الاجتماعي من التعرف على الإشارات غير اللفظية التي يستخدمها الآخرون باستمرار للتواصل نون معك، وتفسيرها؛ ممَّا يتيح لك إدراك ما يشعر به الآخرون، وكيف تتغير حالتهم العاطفية من لحظة إلى أخرى، وما هي الأمور الهامة بالنسبةِ لهم.
لكي تردم الفجوة ما بين العقل والقلب، ولكي تصل إلى خيارات تُرضي قلبك وعقلك سوياً؛ عليك باكتساب مهارة الذكاء العاطفي؛ فكُفَّ عن البحث عن السعادة في الخارج، وانظر إلى داخلك وابحث فيه وستجد السعادة لا محالة.
يتناول الفصل الخامس: الذكاء الاجتماعي ومهارات إدارة العواطف.
وأخيراً، تكون بعض العواطف مؤلمةً أو غير مقبولة للغاية فلا نريد التعمق فيها، لا سيَّما أنَّ ذلك قد يؤدي إلى عواطف أكثر تعقيداً أو صعوبةً.
أخذ قلق الطفل وخوفه على محمل الجد، ومساعدته على تجاوزه من خلال العمل على تعزيز ثقته بنفسه.
أي امتلاك القدرة على معالجة المشاعر؛ بمعنى تنظيم وضبط وتكيُّف العواطف مع مختلف المواقف التي يمكن أن يتعرض لها الفرد.
أفضل استجابة لنوبات غضب الأطفال هي تجاهلها تماماً، ليفهموا أنَّهم لا يستطيعون التلاعب بوالديهم من خلال الغضب، أمَّا إذا استجاب الآباء لهذه النوبات، فسيتعلَّم الأطفال عادات عاطفية غير صحية تؤثر سلباً في علاقاتهم حينما يكبرون.